رغم كثرة الخريجين في كليات التربية، بات عدد المعلمين المعتمدين للتدريس داخل مؤسسات رياض الأطفال قليلًا بشكل ملحوظ، مما يؤدي إلى نقص المعلمين المتخصصين، خاصة في المناطق التي تعاني من نقص في التمويل. يرى معلمون مخضرمون أن كثرة الأشياء غير المرتبطة بالأمور الأكاديمية التي يطلب من المعلم القيام بها تقضي على وقت التدريس أو وقت التخطيط، مما يؤدي إلى إرهاق المعلم وشعوره بعدم الإنجاز. ومما لا شك فيه أن المعلمين الجيدين يمثلون العمود الفقري لمؤسسات رياض الأطفال الناجحة. فإذا كنت تعاني نقصاً في أعداد المعلمين الأكفاء، فإليك 6 نصائح يجب اتخاذها في الحسبان عندما لا يتقدم إليك معلم لشغل وظائفك الشاغرة.
أهلا لإدارة رياض الأطفال 2025 © | جميع الحقوق محفوظة لـ دراية الذكية للتقنية